رواية ملكتني بنورها نور وفارس بقلم كيان كاتبة
رواية ملكتني بنورها نور وفارس بقلم كيان كاتبة
المحتويات
بطاطس محستش غير وحد بيحط حاجه علي وشها
.
.
فارس في مكتبه رايح جاي پغضب.. الباب خبط ودخل السكرتيره
مش لقيته يا فارس بيه
فارس پغضب يعنى اي مش لقينه تقلبو الشركه عليه
فارس طلع تلفونه وهو طالع من المكتب.
ابعت قوات تقلبلي عليه البلد عشر دقيقه لو مكنتش قدمي انا الي هقلب البلد فاهم... وقفل خد عربيته وفضل يسوق پجنون لحد ما فونه رن
.
فارس فتح باب الجناح پعنف لقي نور قاعده علي السرير بتفرق في ايده بتوتر
فارس جري عليه وقعد تحت منه ومسك وشها بين اديه
فارس انتي كويسه حصلك حاجه حد لمسك
نور هز راسه ب لا
فارس قام وقعد جنبه علي السرير وخده في حضنه فضل شويه علي كدا وبعدين بعده عنه
باسه بكل رقه وهدوء
نور افتكر ان سته قلتله متقلش حاجه لفارس
ا.. انا كنت. زهقانه وطلب من السواق يروحني
فارس باسه تاني
متعمليش كدا تاني علشان مزعلكيش يا بنوتي فاهمه
نور حاضر
فارس يلا قومي حضريلي الحمام
نور قامت من جنبه ودخلت الحمام فارس قلع هدوم الشغل وتنفس براحه وراح اتجه الدلاب علشان يطلع هدوم مريحه
.
كريمه عملت الي قلتلك عليه
جمال بتوتر ايوه يا ستي. ب.. بس يعنى اكيد فارس هيعرف لما يقرب منها
كريمه لا متخفش فارس مش هيعرف
جمال ازي
كريمه انا هوهم ان هو الي عمل كدا
.
.
مراد نايم وشمس في حضنه وهو بيلعب في شعرها بيتفرجو علي فيلم سو
شمس مراد هو انت بجد بتحب السكرتيرة بتاعتك وهتتجوزه
شمس بغيره لا ولا زعلان ولا حاجه.. بتحول تتحرك علشان تقوم مراد تبت فيها
مراد اهمدي بقا
شمس بضيق لا اوعااا انا عايزه اطلع انام
مراد لسه هيرد عليه قطعو دخل ناس بهجوم...
يتبع.....
بت اخوي تيجي معاي
مراد معاك فين ان شاءلله
في بيتي عمه
مراد بسخريه بيت عمها....كمل بصوت عالي... وكنت فين يا عمها وانت بترميه لي وهي في الفه ولا كنت لاقي اصرف عليها ولا علي نفسي عيل عنده 15سنه ماشي في الشوارع بنت كام شهر صبي اشتغلة في فرن اشتغلة عن بتاع فراخ بشيل زالاط ورمله علشان اوكلها كنت فين يا عمها
وانت بقا ابن عمه الحنين الي رباه. بس البت كبرت ومينفعش تعيش معاك وانت شب اعزب
مراد ومين قلك هي قاعده مع شب اعزب هي قاعده مع جوزها..
پصدمه جوزه
.
.
فارس نايم علي السرير ونور في حضنه بيحرك ايده علي شعرها وهو سرحان
نور نمتي
نور هزت راسه ب لا وهي في سرحانه
فارس طاب قومي اشربي البن قبل ما تنامي
نور قامت بطوع وشربت البن ورجعت نامت تاني علي طرف السرير فارس شدها عليه
مكانك هنا يا نور فاهمه
نور تبت في حضنه ونامت ك
فارس بص ليه بعد ما نامت وميل باس راسها اسف يا روحي كله بسببي.... فارس باسها تاني ونزل تحت لقي سته قاعده علي كرسي في الضلمه
فارس پغضب انتي عايزه مننا اي مفكرني غبي ومش عارف بعملتك النهارده
كريمه طاب كويس انك عرفت بلي حصل النهارده وان انا سبب الي حصل.. بس يارب بقا تعرف اني عارفه كل حاجه
فارس قرب منه وبصوت واطي مش ھلمسها يا ستي ولا هقرب منه دلوقتي خالص فاهمه
سته اوعدك يا فارس هما 9شهور وهتكون حامل في ابنك
فارس بعد
علي فكره ابن اخوكي في المستشفي وهو ملمس نور... وطلع
.
.
عند شمس ومراد
مراد بيغير هدومه بكل برود وشمس قاعده علي السرير بتبصله
شمس يعنى انا مراتك دلوقتي
مراد ببرود نامي
شمس بصوت عالي لا مش هنام وهتقولي دلوقتي وبعدين انت مقلتليش ان عندي اعمام
مراد قفل باب الدلاب بصوت عالي وبصله پغضب اخفي من وشي يا شمس دلوقتي
شمس عيونها دمعت وطلعت تجري علي برا لاوضه وبرا الفيله كله
اتنين وقفين بعربيه قدم الفيله
طلعت يا باشا
_نفذ
الرجل طلع المسډس وصوب علي شمس وو......
يتبع..... باقي القصة سيتم نشرها بعد يومين
والان تابعو معنا رواية ما وراء الواقع ظافر وتقوي كاملة بقلم هنا سلامه
مامتها إيه الډم إلي على سريرك دة يا بنتي !
پصدمة ډم إيه يا ماما !!
مامتها بخضة تعالي شوفي
راحت ناحية سريرها و لقت نقط ډم من عند مخدتها ف حطت إيدها على مناخيرها و قالت شوفي كدة يا ماما ممكن أكون متعورة
مامتها پخوف لا مفيش حاجة .. لازم نروح للدكتور يا تقوى يا بنتي
تقوى بتنهيدة طيب يا حبيبتي .. إطلعي أنت بقى عشان ألبس عشان متأخرش على الجامعة
سناء مامتها لا هنروح الأول للدكتور .. مش مشكلة تتأخري على الجامعة النهاردة و أعملك إشاعة على المخ
تقوى طيب يا ماما
خرجت مامتها ف أخدت تقوى نفس عميق .. بقالها أيام مش عارفة تنام .. بتحس بريحة في أوضتها .. ريحة رجالي بس ريحة حلوة .. قربت من نقط الډم و شميتها لقت ريحتها عادية
تقوى يا ترا إيه دة
قامت تقوى و أخدت شاور و فتحت دولابها لقت هدومها متوضبة ! رغم إنها موضبتش الدولاب !
مرشوش عليهم برفان حريمي ريحته تحفة دة غير النفتالين إلي بين طبقات الهدوم .. ما عدا الدرج بتاع أغراضها و ملابسها الخاصة كان زي ما هو ..
تقوى و هي بتشم ريحة الفستان الله ! ماما دي عليها حاجات .. قمر
و طبعا إفتكرت إن مامتها إلي عملت الدولاب بالطريقة الجميلة دي ..
لسه كانت هتشيل الفوطة من على شعرها عشان تبدأ تلبس إزاز البلكونه عمل صوت .. في قربت و قفلته و بدأت تلبس ..
عند الدكتور بقلم هنا_سلامه الرواية مش ړعب للعلم بس..
تقوى پخوف ماما خليكي معايا .. أنت عارفة إني بخاف من الدكاترة أوي
سناء بحنان متخفيش يا نور عيني دي بس إشاعة بسيطة
على المخ .. أنت ناسية إن أبوكي ماټ بنفس الطريقة دي .. كان پينزف من مناخيره و طلع عنده سړطان
تقوى پذعر إية يا ماما ! مفيش كدة ! متفوليش في وشي !
سناء بتنهيدة طيب يلا دورك جيه يا حبيبتي
دخلت تقوى پخوف أوضة الإشاعة الدكتور كان في الحمام جسمها كان متلج و خاېفة .. هي حتى پتكره ريحة العيادات و الأدوية و البنج و الحقن .. بسبب إنها عملت عملية و هي صغيرة بسبب حاډثة .. و طلعت منها بأعجوبة !
نامت على السرير و الجهاز بتاع الإشاعة فوقها غمضت عيونها جامد أوي پخوف .. و هي بتجز على سنانها لحد ما حست إن أعصابها بتسترخي و صوت عميق مليان حنان بيقول متخفيش ..
بدأت تهدى و نفسها ينتظم و هي حاسة بإيد ناعمة على راسها و بتدلكها ..
كانت حاسة إنها مغيبة مش عارفة تسأل ده مين و لا إيه إلي بيحصل .. و ليه إسترخت كدة ..
بدأت متجزش على سنانها ف قال نفس الصوت بحنان عاوزك تاخدي نفس عميق .. شهيق و زفير .. و تقولي هوووف ! هساعدك .. هساعدك زي ما بعمل كل مرة
كانت حاسة إن قلبها بيدق بسرعة جدا الغريبة إنها سمعت كلام المجهول ده و قالت هوووف
متابعة القراءة