قصة ترويها سيده بنفسها انـا سيده ابلغ من العمر الواحد والستون كامله
مازال
هناك خاطبون وهي بهذه العمر لم يعجبني الامر ابدا بينما هي كان يبدو عليها ملامح الفرح والامل ويجب عاي قتل هذا الفرح والامل فهي عبدتي انا وكالعاده حاولت تطفيشهم وبدات اضايق ابنتي وافتعل المشاكل معها وفي لي لة السابع والعشرين من رمضان وكان وقت السحور افتعلت معها مشكله بانه لا يعجبني هذا السحور وانها مقصره اتاذى فقالت لي بالحرف انا اثار جانبية يا امي لما تفعلين هكذا اتاذى انت لا تريدين منى ان اتزوج اليس غلط عليك ان تفعلي بي هذا هل قصرت معك لماذا قضيت سنين عمري بجانبك وكبرت وانا ارعاك اليس من حقي ان اتزوج واخذت تبكي وانا لم اهتم لها ولم ارحم دموعها وقلت لها هه من الذي سيتزوج عجوز عانس يا عانس احمدي ربك انك اتاذى لا اثار جانبية كيف نطقت هذه الكلمات وفجأة
ليس مطلوب من الابناء تجاه وابويهم فقط بل أيضا البر مطلوب من الأبوين تجاه ابناؤهم اتذكر القول متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا اللهم ارحمنا أجمعين سامحني وارحم والداي كما ربياني صغيرا