مراتي
مراتي
من هبه انها تدخل معايا شريكه علشان نكبر المشروع بنصيبها من المراث بس للاسف سمر رفضت ان هبه تدخل معايا شريكه
كان الحل اللي قدام مني انا وهبه ان احنا نجيب قرض كبير من البنك علشان نعرف نكبر المصنع بس للاسف المصنع كانت مصاريفه كتير وما عرفتش انا وهبه ان احنا نسدد فلوس البنك
في الوقت ده اللي جه في بالي اني اثبت ان سمر مش في قواها العقليه وابتديت انا وهبه وجلال زميلي نتفق احنا التلاته
بس انا ما كنتش عاوز انها ټموت ولا عمري فكرت في كده انا كنت عاوز بس اثبت انها مجنونه علشان اعرف اصرف الفلوس
بس هي ما استحملتش اللي كان بيحصل واڼتحرت بس للاسف ما عرفتش اصرف الوثيقه من الشركه علشان للاسف الوثيقه لا تصرف في حالات الانت حار غير بعد مرور سنتين من التأمين
كنت قاعد قدام چثه هبه وانا عمال افتكر الكلام ده ومستني لما الجو يتأخر علشان هشوف هتصرف ازاي
ولما الوقت اتأخر وبدأت احس ان محدش هيشوفني وانا نازل لافيت الچثث بتاعتهم في ملايات وحطتهم في العربيه وطلعت علي المدافن علشان ادفنهم مع سمر
لما لقيت چثه سمر مش موجوده
بس صدمتي ذادت اكتر لما شوفتها واقفه قدام الباب وبتقفله عليا ما كنتش عارف هو ده الشبح بتاعها ولا ايه بس انا شايفها زينا من لحم ودم وراحت علي طول قافله الباب عليا
اني لما سبتها انا وهبه ونزلنا وأم زياد راحت تقعد معاها كان معاها ابنها زياد حوالي ٥ سنين وكان عمال يلعب في الشقه وبالصدفه دخل الاوضه اللي انا كنت بنام فيها وشاف الوش اللي انا كنت بلبسه وصړخ منه ولما والداته قامت علشان تشوفه عرفت ان كل اللي بيحصل انا السبب فيه وفي مره بعد ما انا نزلت كانت هي بتبص عليا من البلكونه وشافتني وانا بدي المفتاح لجلال وهبه كانت موجوده
وعرفت منها ان هبه اختها ما كنتش پتخوني مع جلال صاحبي وهي اللي عملت كده وانها كلمتها وقالتلها جوزك بيخونك في المكان الفلاني وبعتت لها العنوان وبعد كده كلمت جلال وقالتله مراتك بتخونك في المكان ده
وبعتتله العنوان وقبل ما تكلمني كانت مبنجه الاتنين واللي كان بيساعدها في كده كان الضابط اخو ام زياد
وبعد كده كلمتني وهي اللي كانت سايبه المفتاح في الباب ولما دخلت كنت مفكر الاتنين سكرانين بس هما كانوا تحت تأثير البنج وعلي طول من غير تفكير عملت اللي عملته
طلبت منها كتير انها تفتحلي الباب وتسامحني وانه كان ڠصب عني اني عملت كده
وفعلا بدا الباب انه يتحرك ويتفتح لغايه ما اتفتح خالص ولما جيت علشان اخرج
لقيت الضابط اخو ام زياد واقف مستنيني ومعاه العساكر محاصره المكان كله
تمت