روايه امرأة تغلبت على خېانه زوجها كامله
المحتويات
رجلا يختلف عن السابق لكن زوجك قد يكون رجلا مختلفا معها يختلف في معاملته لها عن الطريقة التي يعاملك أنت يها يعني الرجل الذي يقسو عليك قد يصبح حنونا محبا معها لماذا لأنها تعرف كيف تديره وتكسب وده بالحب لا طبعا لا بل بالسياسة
إن المراة التي تحب زوجها بلا ضوابط ولا قيود ولا حدود تخسره دائما بينما تلك التي تحب بعقل وثقل تكسبه مدى الحياة
كان علي الذهاب لأرى بعيني شيء ما في قلبي يريد ان يتحقق أريد أن أراه بأم عيني وكنت متوترة طوال اليوم وطلبت من صديقتي الحبيبة أن تكون معي وقلت له حبيبي أريد أن أذهب هذا المساء مع صديقتي للسوق في دبي دبي ولماذا دبي تسوقي في ابوظبي لقد مللت السوق في أبوظبي وأريد أن أغير جو... تنهد وقال أنتم الحريم ماوراكن غير الخساير والأسواق وكتمتها في نفسي خسائر.......... لا أقول سوى لا حول ولاقوة إلا بالله هل تحب أن نلتقيك في دبي لا سيكون معي بعض الموظفين هل ستأخذين الاطفال لاسأتركهم عند أمي
كانت الحفلة عادية حفل تكريم كرمت هي ثلاث مرات وبعد الحفل عاد الموظفين إلى بيوتهم وبقي زوجي تجره خلفها تبعناهم بالسيارة.......... ذهبا وركبا يختا خاصا في البحر ان يعد لها حفلة على ظهر اليخت صوت الأغاني والموسيقى كنت أرمقه من بعيد
أريد ان أقتله لقد قتلني كيف أكون كهذه كيف أستطيع أن أستعيده من هذه إنها أقوى مني لديها كل ما يغريه لديها الحياة بكل مباهجها وأنا من أنا أم بسمة ذات الثوب الواسع والحذاء الطبي من أكون ماذا أشكل إلى جوارها هل ترين كيف تبدوا هل ترين ماذا ترتدي أنا لا اعرف أن ثمة حفلات يمكن أن تقام في يخت لم أفكر يوما أن أقضي ليلة في فندق طوال عمري أتخيل أن الفنادق للسائحين أنه لم يفكر يوما في فتح الباب لي لم يفكر يوما في اصطحابي للسوق أنظري أليه كيف يبدوا معها سعيدا لماذا هل سأعجبه لو فعلت كما تفعل
وأنا أنتظر متى يعودان أم بسمة خلينا نروح الوقت تأخر لن أذهب حتى يعودان وبعد ساعتين عاد اليخت وعادا معا للفندق وسكنا تلك الليلة ذات الغرفة................... ككل ليلة
وازداد ضعفي أكثر لقد وجدت نفسي صغيرة جدا أمامها........................... ولكن مع الدكتورة ناعمة اكتشفت اسرار قوتي وأبرزتها وجعلته يعض اصابع الندم لانه كاد أن يخسر... يتبع وين تفاعل يا جم١عة الخير الف تعليق لحماية الصفحة من الحذف انتظر تعليقات راح نكون في الموعد
. يتبع......
ناسف على التأخير
الجزء السابع والاخير
وأصبح يتحدث ويتحدث وانا أبتسم أو أضحك أو أتمايل بثقة لكن لا أتحدث...هكذا علمتني الدكتورة وهكذا كنت أشعر بالرقي والثقة العميقة... كنا قريبين من قصر المؤتمرات حين أستأذنني في الرد على هاتفه الذي كان يضيء طوال الوقت لقد وضعه منذ البداية على الصامت لكن أضواءه تؤكد أن ثمة من يتصل بشكل متواصل وهو لا يرد...
وحينما رد أخيرا ماذا هناك كيف حدث ذلك ماهذه المچنونة إني قادم...الآن كانت الساعة الثامنة والنصف عندما قال هناك مشكلة في الشركة خاصته وسيذهب فورا وبسرعة البرق أعتذر مني محرجا غاضبا حانقا وأعادني للبيت أنزلني عند الباب وذهب..
شعرت بالألم من جديد وإهانة شديدة أتصلت بالشركة إلى الموظفة التي أصبحت جاسوستي هناك ماذا حدث إنها روزا لقد حاولت الإنتحار يبدوا أنها تحاول الإتصال بزوجك طوال الوقت وهو لا يرد.... إذا فقد بدأت ټنهار شكرا لك ووافيني بأي أخبار جديدة أغلقت عنها واتصلت بالدكتورة وبسرعة أخبرتها بما حدثسالتني من
في البيت قلت لا أحد الخادمة والأطفال في بيت اهل زوجي قالت هذا جيد أخرجي من المنزل وقفي عند الباب وخبأي المفتاح
متابعة القراءة