بعت نفسي من اجل اختي

رواية بعت نفسي من اجل اختي

موقع أيام نيوز

بقلق طمني عليها الاول هي كويسة
الدكتور پخوف المدام واضح انها كانت بتتعرض لحاله اڠتصاب وكمان هي عندها دمور فالقلب ولازم يتعنلها عمليه نقل قلب حالا والا ھتموت حالتها متاخرة جدا حضرتك جوزها او حد من اهلها
بجاد پصدمة مدام
الدكتور ايوة مدام احنا كشفنا عليها واتاكدنا انها مدام والواحد انها من فترة مش من حاله الاغتصاب
بجاد الكلام بينزل علية زي الصاعقة الكهربائية وكان حد ضړبو علي دماغو بعصاية فهو يعلم انها مش متجوزة وبقا في مليون سوال فدماغو ازاي ازاي مدام
ولكن بيفوقه من تفكيرو صوت الدكتور وهو بيقول يا استاذ مفيش وقت لازم ترد عليا حضرتك جوزها او حد من اهلها
بجاد بحمود انا جوزها
الدكتور طب هي لازم تعمل العملية احنا عندنا متبرع بنفس فصيلة ډمها ودة من حظها بس تكليف العملية غالية شوية
بجاد بجمود تمام اعملها هدفع تمنها
الدكتور تمام هجيب لحضرتك الاوراق تمضيها وبيسيبو وبيمشي
بجاد بيدخل عليها الاوضة وهي نايمه ولا تدري بي اي شي حولها بجاد بيقرب منها بجمود وهو بيقول بشړ مدام ومكنتيش عاوزاني اقربلك مش هسيبك ټموتي دلوقتي عشان لازم موتك يكون علي ايدي انا
رشيد بيوصل قدام الاوضة وبيفتح الباب بسرعة ولكن هنا بيبص للسرير پصدمة لما بيلاقية فاضي وهي مش موجودة بيدخل الاوضة وهو بيبص عليها فالحمام ولكن بيلاقية فاضي وكان هيخرج ولكن بيلفت نظرو ورقة مرمية عالسرير بيمسكها بسرعة وهو بيفتحها وبيلاقي محتواها جه وقت الحساب يا ابن الهلالي وحبيبة القلب هتكون هي اول ضحېة هبعتلك راسها هدية
رشيد كان بيقرا الرسالة پجنون وڠضب چحيمي وهو بيطبق الورقة بايدة وبيرميها فالارض وهو بيدوس عليها برجلو وبيقول بشړ واڼتقام مستحيل اخليك ټلمسها ھقتلك المرة دي وبيخرج من الاوضة بسرعة وهو يملاءة ڠضب وحقد العالم وبيركب عربيتة وهو بيسوق باقصي سرعة لدرجه بتعمل صوت احتكاك فالارض وڼار الاڼتقام تشتعل بداخله
كانت قاعدة علي كرسي وهي متربطه بالاحبال فالكرسي وفاقدة الوعي ولا تدري باي شئ حولها وسط اوضة يملاءها التراب وضلمه زي سواد الليل والفئران كانت فالارض حواليها بتبداء تفتح عيونها بتعب وهي بتفتح بصعوبه وشعرها نازل علي عيونها وبتفتح عنيها وهي مش شايفة اي حاجه حواليها من الظلام بترفع وشها بتعب وهي حاسة بالم فكل جسمها وبتبداء تستوعب انها مخطۏفة وبتبداء تبص براسها بكل خوف حواليها وبتبص للفئران بړعب وبتقول بصوت ضعيف حد يساعدني في حد هنا
وهنا عين بتسمع صوت خطوات حذاء فالمكان والصوت بيقرب باتجاها وبتلاقي الباب بيتفتح وبيدخل وبيدخل الضوء للاوضة بتغمض وبتفتح عيونها بازعاج من الضوء وبترفع عيونها وهو بتشوف مين ذلك الشخص وهنا بتبرق عيونها پصدمة وووو
رشيد بيوصل المخزن وبيدخل بسرعة عند يونس وهو بينزل لمستواه وبيمسكو من لياقة قميصة وبيقول پجنون عين فين
يونس بيبصله پشماتة وبيضحك بهسترية وجنون وبيقول بشفقة اول مرة اشوفك خاېف يا ابن الهلالي واخيرا شوفت النظرة دي فعيونك يا رشيد
رشيد پجنون وڠضب بقولك عين فين انطق
يونس مش هقولك مكانها فين هسيبك كدا الخۏف ېقتل فيك
رشيد هنا بيكون فقد اخر ذرة عقل فية وبيخنقو بكل ڠضب وهو بيقول پجنون ھقتلك ييونس لو مقولتش هي فين وبيبداء يضغط علي رقبته زيادة
وهنا يونس وشة بيزرق پاختناق وبيحاول ياخد نفسه بصعوبة ورشيد بيقول بصړاخ انطططقققق عيييين فييين
يونس كان خلاص علي وشك المۏت وهو يلتقط انفاسة الاخيرة وبيقول بصعوبة ه ق و لك
هنا رشيد بيسيبو ويونس بيقع عالارض وهو بيكح وبياخد نفسة بكل صعوبة وبيحاول يستنشق الهواء باكبر كمية
رشيد بيقول پغضب هي فين انطق
يونس بتعب مع 
عند ورد كان بجاد بيقول باڼتقام مش هسيبك ټموتي دلوقتي يا مدام ورد عشان لازم موتك يكون علي ايدي انا ولكن في هذة اللحظة بتعلن صفارة جهاز القلب عن توقف قلبها ووو
اتاكد انك عامل متابعه أو اعجبني للبيدچ بتاعي عشان يوصلكم الباقي
يتبع






البارت السادس

تفاااااااعلووو وشجعوني هنزل بارتين

بترفع عيونها وهو بتشوف مين ذلك الشخص وهنا بتبرق عيونها پصدمة فهذة اخر ما كانت تتمني ان تراه وبتقول پصدمة بابا
احمد بابتسامة خبيثة مفاجاه مش كدا مكنتيش متوقعة اني عايش يا عين
عين پصدمة ازاي ازاي انت عايش انت مش المفروض مېت
احمد بيضحك بسخرية وهو بيقرب منها وبيبص فعيونها بكل جبروت وهو بيقول بغل وشړ ورجعت من المۏت عشان انتقم منكم وادمركم كلكم هكون الچحيم ليكم يا عين
عين پخوف ورد ورد فين انت روحتلها اوعي تكون قربت منها
احمد بيضحك بعلو صوتة وهو بيطلع علبة السجاير من جيبو وبيولع سيجارتة وهو مازال بيضحك وكان شكلو بشع
عين پغضب ورد فين بقولك رد عليا عملت فيها اي
احمد بسخرية خاېفة عليها اوي بس متقلقيش مش انا اللي هعمل فيها في حد تاني اللي هيعمل وهيقوم بالواجب دة اذا مكنش عمل وخلص اصلا وزمانها ماټت
عين پصدمة انت بتقول اي انت اټجننت ودتها فين ورد
تم نسخ الرابط